اهلا وسهلا بكم متابعي موقع قصص

لقد اضفنا اليوم قصة جديدة استمتعوا!

كانت هناك فتاه في مقتبل العمر ممرضه تدعى ليلى, متفانيه في عملها وتحب الخير كثيرا ومساعدة الاخرين تعمل في
مستشفى حينا وفي يوم من الايام استيقضت ليلى كعادتها باكرا وذهبت الى المستشفى لاداء مهنتها المحببه اليها وبين ما هي كعادتها مشتغلة بتمريض المرضى, إذ بصافره سياره الاسعاف تملا المكان وكان يسمع صوتها قبل ان تصل الى المستشفى .
وصلت السيارة إلى المستشفى وفتح الباب الخلفي  وإذ بمنظر مرعب عصيب.
ترى ماذا كان بداخلها ؟
كان هناك رجل وامراه وثلاثه اطفال من عائلة واحدة عليهم كدمات وجروح وأعضاء مبتوره , بسبب حادث مرور وقع لهم في الطريق المجاور لحينا, جائت ليلى مسرعه لتنظر ما بداخل السياره وعندما رءات المنظر أغمي عليها ,وبدل أن تسعف هي المرضى والجرحى اصبحت هي المسعفه .
ماذا نستنتج من هذه القصه ونستخلص: نستنتج من هذه القصه مهنة التمريض لا تصلح لأصحاب القلوب الضعيفه, ثانيا يجب علينا انا ننحني ونرفع القبعه للممرضين ولهذه المهنه الساميه.
انتهت القصه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *