Skip to content

قصة ظل الصوت القاتل ج1

0
قصة ظل الصةت القاتل

 اهلا وسهلا بكم متابعي موقع قصص
 لقد اضفنا اليوم قصة جديدة
 استمتعوا!

هذه القصة من حصريات موقع قصص

القصة

 

 


الفصل الأول: الجندي الهارب

علي عبد القادر (35 عامًا)، جندي سابق في وحدة الصاعقة البحرية، يركض بجنون عبر صحراء لاهبة. دماؤه تنزف من جرح غائر في كتفه، وحقيبة ظهره تحمل جهاز إرسال سُرق من قاعدة عسكرية مهجورة. لم يكن يعلم أن الجهاز سيكون تذكرته إلى الجحيم.

خلفه، زمجرة سيارات مصفحة تقترب. “أشباح الصحراء”، ميليشيا مسلحة بسماعات غامضة على آذانهم، يطلقون رصاصًا صوتيًّا يخترق الهواء كصراخ بشري. رصاصة تصيب حقيبته، فتنكشف شاشة الجهاز:
“الموجات الصوتية جاهزة.. المشروع 777 يبدأ في 72 ساعة”.


الفصل الثاني: الهاكر ذو العين الواحدة

في كهف مهجور، يلتقي علي بـياسر (22 عامًا)، هاكر عبقري يرتدي غطاء عين إلكتروني. عينه اليسرى فقدها في انفجار مختبر والدته، العالمة التي صممت الموجات الصوتية قبل أن تُقتل.

“الجهاز الذي سرقته هو المفتاح.. بدونه لا يمكنهم تشغيل الأسلحة!”، يقول ياسر بينما يعرض خريطةً رقميةً لمختبر سري تحت الصحراء.

علي: “ولماذا تساعدني؟”.
ياسر: “لأنهم قتلوا أمي.. وأنا أعرف كيف ندمرهم”.


الفصل الثالث: الاختراق الأول

ينتظران منتصف الليل، حين تتصلب الرمال. ينزلان عبر فتحة مخفية إلى مختبر عملاق، حيث أجهزة صوتية ضخمة تُشبه عقارب عملاقة.

ياسر يربط جهازه بكمبيوتر المختبر: “الموجات ستُطلق على 3 مدن كبرى.. لتحويل البشر إلى عبيد!”، لكن فجأةً—

إنذار أحمر!


الفصل الرابع: كمين في الظلام

انفجرت الأبواب. كابتن رايدر، قائد أشباح الصحراء، يقتحم المكان ببدلة سوداء تحميه من الموجات. رجاله يحيطون بهما.

“أعطوني الجهاز، أو سأجعلكم أول ضحايا المشروع 777!”، يصرخ رايدر.

علي يرمي الجهاز نحو الحائط، بينما ياسر يضغط زرًّا في غرسته الإلكترونية: “شغل الموجات العكسية!”.


الفصل الخامس: السقوط  الحر

الموجات الصوتية تنطلق عكسيةً، فتنفجر السماعات في آذان الرجال. يصابون بالهلع، يطلقون النار عشوائيًّا.

علي وياسر يهربان عبر ممر سري، لكن كابتن رايدر يلحق بهما. في اللحظة الأخيرة، يمسك رايدر بياسر:
“الموجات ستبدأ.. وأنتما ستشهدان!”، ثم يدفعه إلى حفرة عميقة.

علي يقفز خلف ياسر، وفي الهواء، يسمعان صوتًا من أعماق الحفرة:
“مرحبًا في المختبر 2.. أنتم الضحيتان 13 و14”.

 

 

يتبع

 

 

انتهى الجزء الأول من القصة، ونتمنى أنكم استمتعتم برحلة التشويق والغموض مع علي وياسر!

 

توقعاتكم للجزء الثاني؟

  • هل سيتمكن علي وياسر من النجاة من المختبر 2؟
  • ما السر الكامن خلف شخصية كابتن رايدر؟ هل هو مجرد جندي؟ أم أنه جزء من المؤامرة؟
  • كيف ستؤثر الموجات الصوتية على المدن؟ وهل سيظهر أبطال جدد لمواجهة الكارثة؟

اكتبوا توقعاتكم في التعليقات، وسنختار أفضل الأفكار لإضافتها إلى الجزء الثاني!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *